حل الدولتين واللاءات الثلاثة
================
بعد
زيارة الرئيس الأمريكى اوباما القاهرة وهو من أصل أفريقى مسيحى من أب مسلم
وتوجيهه خطابا من جامعة القاهرة الى العالم الاسلامى ووعوده ببدء عهد جديد
للسياسة الأمريكية أتجاه العالم الاسلامى وعلى رأسها المشكلة الفلسطينية
وهى لب الصراع العربى الاسرائيلى وطرحه لفكرة الدولتين ,,,,,,
فى المقابل
هل سيقبل الطرف الفلسطينى وعلى رأسه حماس والفصائل الفلسطينية التطبيق
والذى سيسبقه الاعتراف بالكيان الصهيونى الذى تأسس على أرض مغتصبة ام
سيتمسك يثوابته ( لا صلح ولا اعتراف ولا مفاوضات )
زيارة الرئيس الأمريكى اوباما القاهرة وهو من أصل أفريقى مسيحى من أب مسلم
وتوجيهه خطابا من جامعة القاهرة الى العالم الاسلامى ووعوده ببدء عهد جديد
للسياسة الأمريكية أتجاه العالم الاسلامى وعلى رأسها المشكلة الفلسطينية
وهى لب الصراع العربى الاسرائيلى وطرحه لفكرة الدولتين ,,,,,,
فى المقابل
هل سيقبل الطرف الفلسطينى وعلى رأسه حماس والفصائل الفلسطينية التطبيق
والذى سيسبقه الاعتراف بالكيان الصهيونى الذى تأسس على أرض مغتصبة ام
سيتمسك يثوابته ( لا صلح ولا اعتراف ولا مفاوضات )
[center]وكيف
سيواجه العالم بتلك اللاءات التى حكمت الرؤية العربية للصراع العربي
الإسرائيلي بما في ذلك الرؤية للتحالفات على الصعيد الدولي ، وخلقت في
الوجدان الشعبي العربي مناخا من الرفض لأية أفكار أو سياسات اتسمت
بالواقعية السياسية الذى لن يستطيع أن يصل الى تحقيق
سيواجه العالم بتلك اللاءات التى حكمت الرؤية العربية للصراع العربي
الإسرائيلي بما في ذلك الرؤية للتحالفات على الصعيد الدولي ، وخلقت في
الوجدان الشعبي العربي مناخا من الرفض لأية أفكار أو سياسات اتسمت
بالواقعية السياسية الذى لن يستطيع أن يصل الى تحقيق
تلك
اللاءات وازالة الكيان الغاصب الذى أصبح واقعا على الأرض ,,,,هذا بعد نجاح
المقاومة فى لبنان وغزة بفرض وجودها وفاعليتها وأصبحت ندا حقيقيا يحسب له
ألف حساب وذلك بعد فشل جيش الكيان على كسر و مواجهة تلك المقاومة وتحقيق
نصرا حاسما عليها ,,,, ولكن على مائدة المفاوضات هناك حربا ومواجهه بشكل
آخر يختلف عن ميدان القتال خاصة فى ظل الضعف العربى
اللاءات وازالة الكيان الغاصب الذى أصبح واقعا على الأرض ,,,,هذا بعد نجاح
المقاومة فى لبنان وغزة بفرض وجودها وفاعليتها وأصبحت ندا حقيقيا يحسب له
ألف حساب وذلك بعد فشل جيش الكيان على كسر و مواجهة تلك المقاومة وتحقيق
نصرا حاسما عليها ,,,, ولكن على مائدة المفاوضات هناك حربا ومواجهه بشكل
آخر يختلف عن ميدان القتال خاصة فى ظل الضعف العربى
نفتح باب النقاش فى الموضوع وذلك من خلال جميع وجهات النظر
ونلفت نظر رواد القسم الى النظر الى الموضوع بواقعية سياسية حقيقية
[/center]